قلت- اتحبي قالت- بل كان هناك شخص هو عشقى

قلت- اتحبي
قالت- بل كان هناك شخص هو عشقى
قلت- هل وجعتى
قالت-بل فتح جرحى
جعلنى انزف الدمى
كان هو قاتلى
عندم سلمت نفسي
للحب المحرمى
كم اذيت نفسى
ضاعت نفسي
بين الغرامى
سنوات ضاعت فيها نفسى
وانتهت الحكايه بضياعى
ولكن يا نفس لا تخافى
فهو كان سباب ف العصيانى
عصيان المنانى
وله الفضل فقد علمنى التوبتنى
وكان على الرجعانى
لولا تركه لى يا نفسي
لكنت فى دومت العصيانى
ولازلت فى غفلتى
وها الان انا من حفاظ القرأنى
ام هو اعتقد انه فى الظلوماتى
————- ———–
هل كنت من العشاق
بل كنت كنت طفلا ولهان
فى عشق فتاه
وها هى تتركنى دون استائذان
قلت- الان قد ذوقت مرارت العشاق
قال- لا وربى انها مرارت العصيان
مرارت الحب الحرام
ولكى اعلم قلبى الحيران
لا تأمن العصيان
كما علمت جسدى الا يأمن النيران
قد جرحت فتاه
وجرحنى العصيان
يا انفسي كان عليكلى الخجل من المنان
وعليكى ان تستغفرى الغفار
وقد ذوقتى مرارت العصيان
انا تبت الى الله وله المأب
ام هى بتأكد ف الظلام
حمد لله قد نجيت من الظلام

وبعد سنوات
اذا هى تحفظ القرأن
وهو داعى للاسلام
واذا به يمروا نحو فتيات
تمسكوا بنقاب
وفيهم فتاه ترتل القرأن
فخطأت فى ايه من الايات
فسمعها يا ويله
فندى طفلة من بين الصغار
واعطها ورقة فيها كلام
اعطيها لمن ترتل القرأن
اخيتى فى الله
قد سمعت ترتيلك فى القرأن
ما شاء الله المنان
ولكن عندك خطأ فضاح
هو انكى ترقيكى الضاض
وهى تفخيم يا معلمت الفتيات
الكبار والصغار
وفى نهاية الكلام
اقول لكى الهم بارك فى النقاب
فبتسمت هى الفتاه
ارادت ان تراى هذا الشاب
ولكن قالت اين غض الابصار
يا معلمت القرأن
فبتسمت تكمل القرأن
وبعد ايام
تقدم لها شاب للزواج
واذا بالفتاه
الذى احضرت ورقة الشاب
تقول انه من اعطانى الورقه للاخطأ
هو من يتقدم لكى يا معلمت القرأن
ثم انصرفت وانا فى انتظار
جاء ودق الباب
ابيها هيا يا فتاه
ثم دخلت عليه دون نقاب
فنظر قائل انتى صاحبت القلب الولهان
وقالت وانت صاحب الدعاء
دعيت قلت ان كنا شرا فصلحنا يا منان
ثم بعدها جاء الفصلان
لكى اكون مرتله للقرأن
وانت داعى للاسلام
فعلا قد صدقت الدعاء
لكى يكون هنا القيان
ثم تم الزواج
اعتقد قد وصل المرسال
والى القاء
يا مرتلت القرأن
ويا داعى الاسلام
فهذه قصت اكثر الفتيات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *